⚠️صاحب الحق يكفية دليل وصاحب الهوي لايكفية الف دليل،
الجاهل يُعلم وصاحب الهوي ليس لنا عليه سبيل الله تعالي قال في كتابة أنه خلق الأرض في يومين وخلق الجبال في يومين وخلق السماء في يومين،، قال تعالي ولقد خلقنا السموات والارض ومابينهما في ستة أيام ومامسنا من لغوب،،، فكيف تؤمن بنظرية المجرات وان الأرض عبارة عن ذرة رمل في صحراء،،،، قال تعالي،،،، قل أئينكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له اندادا ذلك رب العالمين وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها اقواتها في أربعة ايام سواء للسائلين ثم استوي الي السماء وهي دخان فقال لها وللأرض أئتيا طوعا او كرها قالتا أتينا طائعين فقضاهن سبع سموات في يومين،،،
لاحظ في هذه الايات ان الارض في يومين والجبال في يومين والسموات في يومين،،،، يعني مساحة الارض السبع تساوي مساحة السموات السبع،،، ومساحة الجبال تساوي مساحة السموات،،،،
لذلك انا مؤمن بأن هناك جبال عظيمة جدا عبارة عن أعمدة عظيمة تحمل السموات،،، فالله تعالي قال،،،
رفع السموات پغير عمد ترونها،،، أي ان الأعمدة لانراها ولاينفي وجود الأعمدة مثل ان أقول سأصنع لك كرسي بغير مسامير تراها،،، مع ان المسامير موجودة،،،، فأنا أعتقد ان الجبال التي خلقها الله في نفس المدة التي خلق فيها السموات ليست هذه الجبال التي نراها وهناك اثر عن ابن عباس بوجود جبال قاف تحيط بالأرض وتحمل السماء،، ويؤيدة القرأن حين بين مدة خلق الجبال،،، فدل علي ان الاحجام متساوية،،
وفي قوله تعالي،، لخلق السموات و الارض أكبر من خلق الناس،،،، فذكر الله أكبر مخلوقاته بعد خلق مليارات المليارات من البشر،،،،
وفي قولة تعالي،،، قال فرعون ومارب العالمين قال رب السموات والارض ومابينهما ان كنتم موقنين،،، فموسي عليه السلام بين لفرعون اعظم مخلوقات الله وهي السموات والارض،،،،،
وفي قوله،تعالي، جنة عرضها السموات والارض،،،وقوله تعالي وسع كرسية السموات والارض،،،،، فلاحظ ان كل الايات التي تذكر السموات لابد لابد ان تذكر معها الارض،،،، وهذا دليل علي ان السموات والأرض توأمين بنفس المساحة دليل ليس فيه ادني شك،،،،
وهنا اسأل من يؤمن بنظرية الارض الكروية ونظرية المجموعة الشمسية ونظرية المجرات والثقوب السوداء والسنيين الضوئية والكون بلا نهاية،،،،،، نسألهم اين السموات؟؟. فهل المجرات والثقوب السوداء والكون الانهائي أكبر من السموات أم ان السموات أكبر من كل هذا،،؟؟
الأجابة،،،، لايوجد مسلم ولامسيحي ولايهودي الا سيقول السموات أكبر من كل هذا……. و التوراة و الأنجيل والقرأن متفقين علي الأيام التي خلق الله فيها السموات والارض والجبال،،،، فكيف تصدق بنظرية تقول ان الارض ذرة رمل في صحراء فهل أستغرق الله في خلق ذرة الرمل أكثر مما أستغرق في خلق الكون كله الذي يحوي كما يقولون ملايين المجرات والثقوب السوداء والسنيين الضوئية،،،!؟،؟؟؟؟
هل هذه الكورة أخذت زمنا في خلقها فاق خلق الكون كله؟؟؟
إذا إما أن تصدق الله،، أو تصدق هؤلاء الملحدون،،، فالله ماخلق كون،،، خلق سموات وأرض،،، والقرأن ماذكر لنا الا خلق السموات والارض ومابينهما،،، مابينهما ليس فراغ ليس فضاء،، هو شمس وقمر وكواكب ونجوم،،، كل هذا محصور بين السموات والارض لذلك كل مابين السموات والارض أصغر من الارض،،،،،، الشمس والقمر والنجوم والكواكب كلهم مجتمعين اصغر من الارض بل هم مسخرين لخدمة الارض،،، فكيف تكون الشمس او المريخ او او،، اكبر من الارض؟؟؟،،،
الأرض التي خلقها الله مسطحة وهي سبع اراضي متصلين ببعضهم البعض بينهما حواجز او بوابات تفصل بينها لكنها تعامل كأرض واحدة،والاراض الست الباقية فيها مخلوقات وانا أعتقد ان يأجوج ومأجوج يعيشون في هذه الاراضي وبيننا وبينهم سد،،ومستحيل ان يصل احد منا الي منطقة السد فهذه كانت فضيله وميزة لذو القرنيين فقط ، وهناك حائط جليدي وصحراء من الجليد تحيط بأرضنا تمنع وصولك الي منطقة الجبال المحيطه بالأرض ومنطقة السد،،،او البوابة التي تؤدي الي الاراضي الأخري والسموات طباقا فوق بعضها وكل سماء تظلل أرض وأرضنا التي نعيش عليها فوقها السبع سموات،، قال تعالي وبنينا فوقكم سبعا شدادا،،، و الارض الثانية فوقها السماء الثانية والارض الثالثة فوقها السماء الثالثة،،،،ألخ، وهذا أعتقادي،،،،،،،،،،،
فمن اراد الحق فالحق ابلج والباطل لجلج،،،،، وطالب الحق يكيفية دليل،،،،و صاحب الهوي و الباطل،، والله لو تناطحت الجبال بين يدية لن يؤمن،،،
